فــي الــصــمــيـــم

لما الضماير تهون شوف اللي ممكن يكون تخدع وممكن تخون وتصاحب الشيطان بس في نهايه المصير الحق صوته يبان

السبت، يوليو ٢٥، ٢٠٠٩

المراكبي الجميل

أحمد القاضي . ذلك المهندس المغترب الذي يعيش الوطن فيه وترمي به بحور الغربه علي شواطئ العالم فيشد قلوع مركبه الصغير ويجترفه الحنين لكل من يعرفه  من خلال تدويناته الرائعه
ذلك الأخ الجميل الذي يسعدني بسؤاله الدائم عليا وأطمئنانه وتواصله المميز معي وحرصه المستمر علي لقاءنا في زيارته القصيره لمصر كلما سمحت ظروفه لذلك
تشعر بأنك تعرفه من زمان فتجلس معه قرابه الثلاث ساعات ويمروا وكأنها لحظات ويختزل بخلقه وابتسامته الدائمه وروحه الجميله مساحات كثيره حتي تكتشف وكأنك تعرفه من سنين
ولأنه يعشق الشوبنج وليس مجبراً عليه :) فتجد دائماً حياته تحتاج الي كاتشاب لتعينه علي مواصله كفاحه في غربته . ومن هنا خرج علينا بمولوده الأدبي الأول الرائع الحياه بدون كاتشاب في مجموعه قصصيه رائعه لا تختلف كثيراً عنه
المراكبي ... أحمد القاضي
دُمت جميلاً

التسميات:

14 تعليقات:

إرسال تعليق

الاشتراك في تعليقات الرسالة [Atom]

<< الصفحة الرئيسية