خير الخطائين
كلنا ذو خطأ فمن منا لم يخطئ فليس عيبا ان يخطأ المرء ولكن العيب كل العيب ان يتمادي المرء في خطأه وهو يعلم .ولكن من نعم الله علينا انه هو الغفار يغفر كل الذنوب الا الشرك بالله
فدائما يزين لنا الشيطان الباطل في ثوب الحق ويجمله ويذهب به للانسان حتي يقع فيه الانسان فيه قدم تلو الاخري حتي تجد نفسك في درب الخطأ
فانا ااخطئت وانت اخطئت وكلنا اخطأنا ولكن متي سنتوب وهل سيسعفنا الوقت لكي نتوب
احذروا خطوات الشيطان لانها تبدا بمعطيات بريئه حتي يقع المحظور دون اي حياء
واذا فقد الحياء فعلي الله العوض لان الحياء اعظم خلق الانسان
ما اصعب هذه الكلمات ونحن نقرائها لانها تعبر عن ما بداخلنا لانها حقيقه في حياتنا واتمني ان تكون الرساله قد وصلت