صفوت حجازي ...... اصمد

قامت الدنيا ولم تقعد عندما حلل الشيخ صفوت حجازي قتل الاسرائيلي المجند وكانوا ارتكب جرم يحاسب عليه القانون فمن الممكن يكون علي صواب او علي خطأ لكن ما حدث كان عكس ذلك تماما فقد تم سحب منه ترخيص الخطابه ومنعه من الدروس وتحويله للتحقيق في امن الدوله.كل هذا بسبب ما قاله
فانا اعلرف الشيخ معرفه شخصيه وهومن الشيوخ الذين يعرفون بالوسطيه وعدم التزمت والتشدد
فمن منا لم يقل ذلك ولماذا كل هذه الضجه تجاه هذا الراي لانه يمس الكيان الصهيوني ولا نريد ان نخسر العلاقه الوطيده التي اصبحت ميه ميه بعد الحرب بعد الموقف الجبان اللي احنا عمملناه مع لبنان
لو كانت الراي ده في الصلاه او الزكاه او اي شي من الثوابت لم تكن كل هذه الضجه وايه يعني مش مهم الدين انما تيجي لحد اسرائيل لا والف لا . كفايه تواطؤ وذل ومهانه وهذا رجل في زمن قلت فيه الرجوله وقال كلمه حق في الوقت التي خرست كل الالسنه واكتفت بان تشاهد الاحداث .
فتحيه لك يا صفوت علي الراي الجريء ولم تلتفت الي ما يحاولون ايهامك بالخطا وكل هذا في ميزان حساناتك يوم القيامه ولا تنظر خلفك
ولمعرفه المزيد عن الداعيه الرائع صفوت حجازي